ما للعيون حاربت رقادها
ما للعيون حاربت رقادَهاوسالمت على القذى سهادهاوما الذي أوجست الناس ضحى
أمصطبح بدجلة لي صبوحا
أمصطبح بدجلة لي صبوحاًيغار غبوقه من منتشيهويصدقني على الزوراء زورٌ
ألما على الوعسا نحيي المحانيا
ألمَّا على الوعسا نحيي المحانياونسفح بالسفح الدموع الجوارياوننشر في تلك المحاني تحية
يا ليلة بمحاني الحي من اضم
يا ليلة بمحاني الحي من اضمحيتك وطفاء مرخاةً عزاليهاحللت من سفحها والدار حالية
رأيت الدهر كيف غدايرينا
رأيت الدهر كيف غدايريناعلى العدوى له الداء الدفينااسرَّ ضغونه حتى اذا ما
سل إن عرفت الدار عن سكانها
سل إن عرفت الدار عن سكانهاوانشد بها قلباً رهين ضمانهاواسبل دموع المقلتين بزفرة
قم فاسقني يا فتنة الزمن
قم فاسقني يا فتنة الزمنصهباء تكسر شوكة الحزنامديرها من مقلتيه طلاً
أعلمت من هنا وهنا
أعلمت من هنَّا وهنَّاأضنيتني حاشاك ضناقم فازجر الطير البوارح
ما على الاحباب اذا ظعنوا
ما على الاحباب اذا ظعنوالو رعوا قلب الذي فتنوااحزنوا والقلب يحفزه ال
كنا نظن بأن تعينا
كنَّا نظنُّ بأن تعيناظنّاً نصيب به اليقينالم ندر من كان المعين