ما كنت أعهد ما بالعبد من أسف
ما كُنتُ أَعهد ما بِالعَبدِ مِن أَسَفوَلا أَعي فيهِ حالا كانَ قَبل خَفيحَتّى تَقَلَّبت في أَحصاب حَرقَتِهِ
ان كان موتك من قسى حواجب
اِن كانَ مَوتُكَ مِن قَسى حَواجِبَكَالنونِ أَو من سحر جفن ذابِلأَو غُرة مِثل النَهار وَطرة
اعلل نفسي والاماني كثيرة
اِعلل نَفسي وَالاِماني كَثيرَةوَما كانَ النَفسُ عَن ذا التَعللفَلا الوَقتُ في أَمري فَأَقضيَ مَآرِبي
ان بان خبني بلقياكم فلى زمن
اِن بانَ خَبني بِلُقياكُم فَلى زَمنيَطوي خيال الاِسى في راحَةِ الاِسفتَبَّت يَداهُ فَكَم بِالكَفِّ أَعصَبَني
ما بال هذا الدهر غير عهدكم
ما بال هذا الدَهر غَير عَهدِكُموَأَبان مِن بَعدِ التَواصُلِ صدكمفارَقتُموني بَعد التَجمع عَبدكم
قد ضاع عمري في تشمت عذلي
قَد ضاعَ عُمري في تَشمت عَذليوَالصَبرُ فارَقَني وَجِسمي قَد بَلىهَل في الهَوى حُكم فَأَشكو حالَهُ
دقت له العلياء دف سروره
دَقت لَهُ العلياء دَف سُرورهلما زَهَت عَن ثَغرِها البساموَغَدَت تَعوذ نجمه لما بَدا
عقدت عزمي وهم حلوا عزائمهم
عَقَدت عَزمي وَهَم حلوا عَزائِمِهِموَفي العَزائِمِ مَحلول وَمَعقودما طابَقوا حينَ لَم يَبدوا مُجانَسَة
سطرت الدهم بِالشهب
سطرت الدهم بِالشهبوَقَلبي زائِد الكربيُنادي اِنَّني صاد
على صحب أجن بهم
عَلى صَحب أَجنُّ بِهِموَناد راق رَونَقهوَاِنساني بحبهم