قد كنت أرضى بنزول القضا

قَدْ كُنْتُ أَرْضَى بِنُزُولِ القَضَابالْمَوْتِ مِنْ قَبْلِ قَبُولِ القَضَاقَدْ كادَ أَنْ يَنْشَقَّ قَلْبي إذا

إنما الدنيا ممر

إنَّما الدُّنْيا مَمَرّلم تَكُنْ دَارَ مَقرّفَأَرِحْ قَلْبَكَ عَنْ

إذا أعوز المرء الصعود إلى التي

إذا أَعْوزَ الْمَرْءَ الصُّعودُ إلى الّتيإلَيْها تَنَاهَى كُلُّ أَرْوعَ أَصْيَدِفمِنْ دُونِ تَحْلِيقِ النُّسورِ مَنَازلٌ

على عصر الشبيبة كل حين

عَلَى عَصْرِ الشَّبِيبةِ كُلَّ حِينِسَلاَمٌ ما تَقَهْقَهتِ الرُّعُودُويَسْقيهِ مِنَ السُّحُب السَّوارِي

مضى غير مذموم زمان شبابي

مَضَى غَيْرَ مَذْمُومٍ زَمانُ شَبابِيومَا كانَ فِقْداني لَهُ بِحِسابيمَضَى طاهِرَ الأَذْيالِ ما شابَ صَفْوَهُ

إلى أمي

أمَّاه .. أعودُ إليك.. ؟
تعلَّمتُ وأكلمتُ
لكن ماذا أمَّاه.. ؟

رثاء شعب

ما كنتُ أحسِبُ أني سوفَ أبكيهِوأنّ شِعْري إلى الدنيا سينعيهِوأنني سوف أبقى بعد نكبتهِ