في وداع أخي فوزي خطيب – رحمه الله

أَبَا عَلِيٍّ” تَمَهَّلْ ! كَيْفَ تَتْرُكُناونَحْنُ في أَحْوَجِ الأَوْقاتِ لِلرَّشَدِ ؟!وأَنْتَ فينا سَديدُ الرَّأْيِ إِنْ سَأَلُوا