تاهت طرابلس عزا بسيدها

تاهَت طرابُلُسٌ عزّا بسيدهاذي الفضل بولسَ لَمّا تاجَها لَبساهناك قد قام ارّخ للعُلى شَرَفٌ

من آل حلاق عزيز راحل

من آل حلّاقٍ عزيزٌ راحلٌاجرت لمصرعهِ العيون دماهاغصنٌ لَقَد ابكى الحمائمَ عند ما

من آل رحال عزيزة معشر

من آل رحّالٍ عزيزةُ معشرٍرحلت بشرخ صبآئها الريّانِفي سن اربعَ عشرةَ اِنخَسَفَت كَما