تاهت طرابلس عزا بسيدها
تاهَت طرابُلُسٌ عزّا بسيدهاذي الفضل بولسَ لَمّا تاجَها لَبساهناك قد قام ارّخ للعُلى شَرَفٌ
ثقلا الكريمة من بني عبود قد
ثقلا الكَريمةُ من بَني عبُّودَ قدنزلت ضَريحاً حَفَّهُ التَكريمُعاشَت بمرضاة الالهِ وبرِّهِ
من آل حلاق عزيز راحل
من آل حلّاقٍ عزيزٌ راحلٌاجرت لمصرعهِ العيون دماهاغصنٌ لَقَد ابكى الحمائمَ عند ما
من آل رحال عزيزة معشر
من آل رحّالٍ عزيزةُ معشرٍرحلت بشرخ صبآئها الريّانِفي سن اربعَ عشرةَ اِنخَسَفَت كَما
كريمة من بني ناصيف قد رحتل
كَريمةٌ مِن بَني ناصيفَ قد رحتلالى ديارٍ بها كأسُ الهنآءِ صفتمراحمُ اللَه تَجري فوق مضجعها
تولى نقولا من بني عرمان في
تَولى نقولا من بَني عرمان فيتغرُّبهِ وَالكلُّ منّا مُغرَّبُلوَت عاصفات البين غصن شبابهِ
قضى الياس ديبو وهو في الست فاقتضى
قَضى الياسُ ديبو وهو في الست فاِقتَضىدموعاً واحزاناً على عدد الرملِفقل فوق رمسٍ بات ارختُ تحتهُ
لفتاة آل الموصلي مناحة
لِفَتاةِ آل الموصلي مناحةٌادمى العيونَ بها مُصابٌ مؤلمُناحَت نوادبُها صباها وهي في
ناحت عيون بني فركوح بعد فتى
ناحَت عيون بَني فركوحَ بعد فَتىًوارتهُ عنهم بطيّ التُرب اكفانُقَد كانَ بين الملا ركناً هوى فهوت
هذا الضريح شهم في التراب ثوى
هَذا الضَريح شَهمٌ في التراب ثوىوَالنَفسُ جاوَرَتِ الأَملاك والرُسُلاابكى بني فرَج اللَه الكرام دماً لَمّا