في الموت ما أعيا وفي أسبابه

في المَوتِ ما أَعيا وَفي أَسبابِهِكُلُّ اِمرِئٍ رَهنٌ بِطَيِّ كِتابِهِأَسَدٌ لَعَمرُكَ مَن يَموتُ بِظُفرِهِ