غصن الزيتون

لا زهرهُ يندى ولا هو ينفخُذاوٍ على طرف الصبا مُتصوّحُريّانُ أميَسُ هدّلت أطرافهُ

رثاء طفل

راح كأن لم يوجدِيا ليته لم يولدِ!ما اليتمُ فقدُ والدٍ

ظلع وشيب

وأَصبرُ في الحياة على هُمُومتَضيقُ ببعضها ذرْعُ الحليمطريقيَ كلُّه صخرٌ، وإني

فقيد الفصحى

ضجيعَ التراب، أطلتَ الرقودَاعزيزٌ على الضاد ألا تعودَا!بكتك، لعمري، عيونٌ شحاحٌ

فقيد الإسلام

طَوى موتُكَ اثنين: المروءةَ، والنَّدىوأبكى فريقين: الأحبَّةَ، والعِدَا!!وعَطَّلَ للفصحى يراعًا، ومنبرًا