سألتهم من الذي
سَألتُهم مَن الذِييُشبِهُ خِنزِيرا يَثِبفِي الوجهِ والأكتَافِ وال
حدثوا عن خائن
حَدِّثوا عَن خائِنٍثُم فيهِ أسهِبُواقال صَحبِي إنَّه
كثر الله زمرة الأغبياء
كَثَّر الله زُمرةَ الأَغبياءِوجزاهُم خيرا عنِ الأذكيَاءوَوقاهُم من كلِّ عَينٍ تُؤدِّي
قسما باللوح والقلم
قسماً باللوح والقلممالكي افتى بسفك دميجلّ من في الحسن صوّره
إلام تجود على الواله
إلام تجود على الوالهفدعه ينوء باثقالهبحالٌ ترقّ له العاذلون
تجرأ حزب الجاحدين كما تشا
تجرَّأَ حزب الجاحدين كما تشاأتحسب ذي الدنيا بزعمك باقيهتأَوَّد فيا كم طاش قبلك عصبةٌ
قف أيها المفتون فينا واتئد
قف أيُّها المفتون فينا واتَّئدأحرقت نفسك يا جهول بنارأتريد أن تطوي المناشير التي
ما قول هند إذا ما صدها القدر
ما قول هندٍ إذا ما صدها القدرجهراً وبالرغم عنها لألأ القمرأهند تزعم أن اللَه يخذل من
رأت رفرف الأكوان هند فولت
رأت رفرف الأكوان هندٌ فولتإليه ومنها في طواه تدلتوأوهمها من بارزات صنوفه
قل لمستصغرنا عن حسد
قلْ لمُستَصْغِرِنا عن حَسَدٍنحن من زَعمِكَ غَيباً أَكبَرُغرَّكَ المَشهودُ من هيْئَتِنا