يا مقرفا في الأكل حين يريده

يا مُقرِفاً في الأَكلِ حينَ يُريدُهُما كانَ بَينَ النّاسِ بِالإِنسانِمَنْ شأنُهُ شَمُّ الطّعامِ بِأَنفِهِ

أسفا خليفة تيذيوس أراك من

أَسفاً خَلِيفَةَ تيذِيُوسَ أَراكَ مِندُونِ الفَوارِسِ جازعاً تَتَلَملَمُهلاَّ اقتَفَيتَ أَباكَ في عَزمٍ بهِ

ما بال موسى بلا سمع ولا بصر

ما بالُ مُوسَى بلا سَمْعٍ ولا بَصَرِفلا يُجيبُ الذي يَدعُوهُ في السَحَرِما بالُهُ مُعرِضاً عَنّا أمِنْ مَلَلٍ

أمير الشعر لا نور وحق

أَميرَ الشِعرِ لا نورٌ وَحقُّوَلكِن سوءُ مُنقَلَبٍ وَخَرقُإِذا أَيَّدتَهم أَيَّدتَ حَقّاً

هزئتم بنفس تجهلون خلالها

هَزِئتُم بنفسٍ تجهلونَ خِلالَهافهلّا رأيتم نقصَكم وكمالَهاوقلتم تُسِرُّونَ الأحاديثَ في الدُّجى