أيكون ذنبي أن رفع
أيكون ذنبي أَن رفعتُك وارتفعتُ إلى السماءوعلى جناحك أو جنا
رجل أرى بالله أم حشره
رجل أرى بالله أم حشرهسبحان من بعبيده حشرهيا فخر داروين ومذهبه
ألا من معيني على صاحب
أَلا مَنْ مُعِينِي عَلَى صَاحِبٍجَرَعْتُ بِصُحْبَتِهِ الْعَلْقَمَايَسُوءُ الْخَلِيلَ وَيُؤْذِي الْجَلِيـ
يا أيها السرف المدل بنفسه
يَا أَيُّهَا السَّرِفُ الْمُدِلُّ بِنَفْسِهِكَسَفِينَةٍ فِي لُجِّ بَحْرٍ ماخِرَهْأَتَظُنُّ أَنَّ الْفَخْرَ ثَوْبٌ مُعْلَمٌ
وصاحب لا كان من صاحب
وَصَاحِبٍ لا كَانَ مِنْ صَاحِبٍأَخْلاقُهُ كَالْمِعْدَةِ الْفَاسِدَهْأَقْبَحُ مَا فِي النَّاسِ مِنْ خَصْلَةٍ
وذي خلال كأن الله صورها
وَذِي خِلالٍ كَأَنَّ اللهَ صَوَّرَهَامِنْ صِبْغَة اللُّؤْمِ أَوْ مِنْ حَمْأَةِ الرَّيَبِنَالَ الْعَلاءَ وَلَكِنْ خَابَ رَاِئدُهُ
وغد تكون من لؤم ومن دنس
وَغْدٌ تَكَوَّنَ مِنْ لُؤْمٍ ومِنْ دَنَسٍفَمَا يَغَارُ عَلَى عِرْضٍ وَلا حَسَبِيَلْتَذُّ بِالطَّعْنِ فِيهِ وَالْهِجَاءِ كَمَا
وجدوا السبيل إلى التقاطع بيننا
وَجَدوا السَبيلَ إِلى التَقاطُعِ بَينَناوَالسَمعُ يَملِكُهُ الكَذوبُ الحاذِقُلا تَجعَلي الواشينَ رُسلَكِ في الهَوى
قد راع دار العدل طغيان
قَد راعَ دارَ العَدلِ طُغيانٌ وَراعَ الجامِعَهفَحَمَيتُما حَرَمَيهِما
حسن ترقى
قالوا لنا: حسنٌ ترقَّىفأجبتُ: فاز بما استحقَّالِمَ لا، ولم أرَ بينه