هلا زيادا إذ زياد جانح
هَلّا زِياداً إِذ زِيادٌ جانِحُ
تَبرُقُ في هاماتِهِ الصَفائِحُ
وَنَتنُ زَيدِ اللاتِ غادٍ رائِحُ
هلا أنختم لابن وحف فإنه
هَلّا أَنَختُم لِاِبنِ وَحفٍ فَإِنَّهُلَكُم بِالمَخازي يَومَ أَبقَينَ مَتيَحُوَرَدَّ عَلَيكُم مُردَفاتِ نِسائِكُم
غلام لأبي داود
غُلامٌ لِأَبي داود يدعى سالق الروسوَفي حُجُراتِهِ قَملٌ
وأما بلال فبئس البلال
وأَمَّا بِلالٌ فَبِئسَ البِلاَلأرَانِي بِهِ اللهُ داءً عُضَالافَلَو أنَّهُ قد كَساهُ الجُذَامُ
أبلال إني رابني من شأنكم
أبِلاَلُ إنّي رَابَنِي مِن شأنِكمقَولٌ تُزَيِّينُهُ وفِعلٌ مُنكَرُمَالِي أَرَاكَ إِذَا أَرَدتَّ خيَانَةً
ما زلت أرجو أبا حفص وسيرته
ما زلتُ أرجو أبا حَفصٍ وسيرتَهحتَّى نكحتَ بأرزاقِ المَسَاكينِأنكحتمُ يا بني نَصرٍ فتاتَكُمُ
تثعلبت لما أن أتيت بلادهم
تَثَعلبتَ لَمّا أَن أَتَيتَ بِلادَهُموَفي أَرضِنا أَنتَ الهُمامُ القَلَمَّسُأَلَستَ بِبَغلٍ أُمُّهُ عَرَبيَّةٌ
لعمرك لا أهجو منولة كلها
لَعَمرُكَ لا أَهجو مَنولَةَ كُلَّهاوَلَكِنَّما أَهجو اللِئامَ بَني عَمرِمَشاتيمَ لِاِبنِ العَمِّ في غَيرِ كُنهِهِ
لحا الله زبان من شاعر
لَحا اللَهُ زَبّانَ مِن شاعِرٍأَخي خَنعَةٍ غادِرٍ فاجِرِكَأَنَّكَ فُقّاحَةٌ نَوَّرَت
يا قيس أنتم شرار قومكم
يا قَيسُ أَنتُم شِرارُ قَومِكُمُقِدماً وَأَنتُم أَغَثُّهُم نَسَباحالَفتُمُ الفُحشَ وَالخِيانَةَ وَال