قصائد ذم أرشيف

إذا نلت مالا قلت قيس عشيرتي

إذا نِلتَ مالاً قُلتَ قيسٌ عشيرتيتجورُ علينا عامداً في قضائكاوإن كانت الأخرى فبكرُ بن وائلٍ

ستعلم أن رأيك رأي سوءٍإذا ظِلُّ الأمارة عنك زالاوراحَ بنو أبيك ولستَ فيهم

لِكاظِمَةَ المِلاحَة فَإِترُكيهاوَذُمّيها إِلى خِلِّ الخِلالِوَلاقي مِن نُفاثَةَ كُلَّ خِرقٍ

يا أَيُّها العَفِجُ السَمينُ وَقَومُهُهَزلى تُجَرِّرُهُم ضِباعُ جَعارِأَطعِم وَلَستَ بِفاعِلٍ وَلتَعلَمَن

يا قَبَّحَ اللَهُ صِبياناً تَجيءُ بِهِمأُمُّ الهُنَيبِرِ مِن زَندٍ لَها واريمِن كُلِّ أَعلَمَ مُنشَقٍّ مَشافِرُهُ

أَنا إِبنُ الأَكرَمينَ بَني قُشَيرٍوَأَخوالي الكِرامُ بَنو كِلابِنُعَرِّضُ لِلطِعانِ إِذا إِلتَقَينا

هَل مِن مَعاشِرَ غَيرِكُم أَدعوهُمُفَلَقَد سَإِمتُ دُعاءَ يا لَكِلابِوَلَقَد لَحَنتُ لَكُم لِكَيما تَفهموا

أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالِدٍوَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُوَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ

أَبا خالِدٍ يا اِنفُر فَلَستَ بِخالِدٍوَما جَعَلَ الرَحمنُ عُذراً لِقاعِدِأَتَزعُمُ أَنَّ الخارِجِيَّ عَلى الهُدى

وَيلَ الأُعَيسِرِ ثَكِلَتهُ أُمُّهُ
لَو عَلِمَ الأَعسَرُ طالَ غمُّهُ