وعصبة شر من يهود لقيتها

وعُصْبةِ شرٍّ منْ يَهودٍ لَقيتُهايُجانِبُها داعي الهُدَى ويُحاشيهاإذا أمِنوا واستَوْثَقوا البابَ أعْلنوا

جعسوس ثعلب مكر

جَعْسُوسُ ثَعْلَبُ مَكْرٍوَذُو خِلاَلٍ ذَمِيمَهْزَادَتْهُ فِي السُّوءِ بِنْتٌ

لشمس الدين زوج ضج منها

لشَمْسِ الدّينِ زوْجٌ ضجَّ منْهاوطالَ لفِعْلِها منْهُ النّكيرُأشَمْسَ الدّينِ لا قُرِنَتْ لقِرْنٍ

جعسوس يا شر طير

جَعْسوسُ يا شَرَّ طيْرِلا يُؤْتَ يوْماً بخَيْرِشبّهْتُ قرْنَكَ لمّا

يا طلعة الشوم التي مهما بدت

يَا طَلْعَةَ الشُّومِ التَّي مَهْمَا بَدَتْيَئِسَتْ عُفَاةُ النُّجْحِ مِنْ أَسْبَابِهِيَا وَقْفَةَ النَّاعِيِ بِمَقْتَل وَاحِدٍ

صديق لي بلي بحكيم سوء

صديقٌ لي بُليَ بحكيمِ سوءٍكذا السلعوسُ يُبلى بالشجاعيفجسَّ وقالَ حُمَّى معْ صداعٍ