لكم ماتدعون بغير حق
لكم ما تدّعون بغير حقّإذا ميز الصحاح من المراضعرفتُم حقّنا فجحدتمونا
لم يكن في إدارة الكأس ذم
لم يكن في إدَارَةِ الكأسِ ذَمُّلِفِتِىٍّ بِهم فِتِىٌّ ألَمُّواوإِذَا الكَأسُ أُفعِمَت مِنهُ شَابَت
إلى السارق المعروف بين بالخلائق
إِلَى السَّارِقِ المَعرُوفِ بَينَ بالخَلاَئِقِسَلاَماً كَعَرفِ الرَّوضِ غِبَّ الوَدَائِقِ
عبود مات بسكتة قلبية
عبود مات بسكتة قلبيةوقضى وليس الموت بالبدعةاليوم يوم الأربعا وغداً
أتجهل يا ابن ناقصة مقامي
أَتجهل يا اِبن ناقصة مَقاميوَمَعروفي إِلَيك عَلى الدَواموَتنكرني وَلي مَجدٌ أَثيلٌ
ويلاه من غدر ريم كنت أحسبه
وَيَلاه مِن غَدر ريمٍ كُنت أَحسبهيَرعى وِدادي وَلا يَصبو إِلى أَحَدِفَخانَني عِندَما أَمَّنته وَصَبا
زيد بن عمرو لم يدع مذهبا
زيد بن عمرو لم يدع مذهبافي البغي والعدوان الا نحاهلو تبتغي اللعند شر الورى
لا تحسبوه صديقي بعد خذلاني
لا تحسبوه صديقي بعد خذلانيفي العيش إن جاء بع الموت يرعانيوزفّ إكليل زهر ليس ينفعني
صديقي الذي يشعى ليشتر عورتي
صديقي الذي يشعى ليشتر عورتيويصلحني لا جانيا راح فاضحيوليس الذي يغضي أمام فضائلي
أشح بوجهك عن فكري وعن نظري
أشح بوجهك عن فكري وعن نظريفربما هيجا كالصاخب الشررولا تقل مصر صارت جنة أنفا