يا شهر مولد سيد السادات
يا شهر مَولِدِ سَيِّدِ الساداتِيا مُطلعاً للرحمةِ المهداةِيا فاتحاً أبوابَ كُلِّ سعادةٍ
فكان درس كتاب الله مجتهدا
فكانَ دَرسُ كتابِ الله مُجتَهداأولى وأوَّل ما قَدَّمتُ في صِغَرِيفما برحتُ على القرآن مُعتكفاً
صلى الإله عليه ما بدا قمر ثم
صلى الإلهُ عليهِ ما بدا قَمَرٌثم الرِّضا عن أبي بَكرٍ وعَن عُمَرِوسائرِ الآلِ والصحب الذين لهم
صلى الإله على المختار من مضر
صلى الإلهُ على المختارِ من مُضَرٍهادي الخليقَةِ نهجاً واضحاً سدداوجملة الآلِ والصحبِ الذينِ لهم
لكن آيته العظمى التي وقفت
لكنَّ آيَتَهُ العُظمَى التي وَقَفَتلها الخلائقُ طُرّاً مَوقِفَ الحَصَرِهي الكتابُ الذي إعجازُهُ أبداً
لكن ولا ككتاب الله معجزة
لكن ولا كَكِتَابِ اللهِ مُعجِزَةًفنورُها لجميعِ العالمينَ بدا
لئن عاقني ذنبي فغودرت مبعدا
لئن عاقني ذنبي فغودرت مبعداولم أر أربعاً للرسول ومعهدافأهدي صلاتي ما حييت مرددا
وكم آية للمصطفى نورها انجلى
وكم آيةٍ للمصطفى نُورُهَا انجَلَىوحسبُكَ إن سحّ الغمَامُ وظلَّلاَله وأبانت نطقها ظبيةُ الفَلاَ
دأبت على ترديد ذكر محمد
دأبت على ترديدِ ذِكرِ محمدفصلى عليك الله يا فجرَ الهُدَى
حلا بفمي والقلب ترديد ذكره
حلا بفمي والقلب ترديد ذكرهصلاة عليه أجرُها ليَ رَاجِحُ