يا ربنا بالبيت والمقام
يا رَبّنا بالبيتِ والمقامِبَلِّغْ سَلامي للنَّبي التِّهاميحادِي السُّرى قِفْ بي على الأعلام
أنظر إلى الفيل في تهويل خلقته
أُنظرُ إلى الفيلِ في تهويلِ خِلقَتهواعجَبْ لإتقانِ صُنعِ الخالق الباريكَقُبّةٍ بُنيتْ عمداً على عَمَد
ألا خير ما تسعى لتحصيله الورى
ألا خير ما تسعى لتحصيله الورىكتابٌ منَ الرَّحمن بالنّور سطِّراكتابٌ كريمٌ شافي الخطِّ كافيا
إلهي أنت السميع القريب
إلهِيَ أنتَ السّميع القريبْ
وأنتَ إلى كلِّ داعٍ مجيبْ
سألتُكَ بالمصطفى تَوْبةً
يا إلهي تجاوزا عن ذنوبي
يا إلهي تجاوُزاً عن ذُنوبيفَلَقَدْ سوَّرَتْ بَياضَ مشيبيغافرَ الذَّنبِ قابلَ التّوبِ كُنْ لي
أقبل العيد عائدا بالسعود
أقَبَل العيدُ عائداً بالسُّعودفَهناءٌ بهِ بِرَغم الحسودِوَمضى الصّومُ راشداً في جُيوشٍ
ويد بآل محمد علقت
ويدٍ بآل محمدٍ علقتمني فلست بغيرهم أرضىجعل الإله علي حبهم
ظلي وأنت الشفيع إني
ظلي وَأَنتَ الشَفيعُ إِنّييَرحَمُني مالِكُ المُلوكِكَلّا بَلِ المُصطَفى شَفيعي
نجا ابني من الدنيا ومن غمراتها
نَجا اِبني مِنَ الدُنيا وَمِن غَمَراتِهاوَها أَنا في الغَرقى فَيا رَبّ أَنقِذِأَظُنُّ زَماني كانَ بِاِبني يَهابُني
أتيتك راجيا يا ذا الجلال
أَتَيتُكَ راجِياً يا ذا الجَلالِفَفَرِّج ما تَرى مِن سوءِ حاليعَصَيتُكَ سَيِّدي وَيلي بِجَهلي