قصائد دينية أرشيف

يقول أبو سفيان أودى محمد

يقول أبو سُفيانَ أودى مُحمدٌقتيلاً ويأبى الشيخُ إلا تماديافلما أراد الحقَّ أقبل سائلاً

إملإِ الأرضَ يا مُحمّدُ نُوراوَاغْمرِ النّاسَ حِكمةً والدُّهوراحجبتكَ الغيوبُ سِرّاً تجلى

تعاليتَ ربَّ النَّاسِ أنتَ المُؤَمَّلُوأنتَ الإلهُ الواحدُ المُتَفَضِّلُوقفنا بأبوابِ الرَّجاءِ وما لنا

رمَضانُ أقبلَ باسِطًا ثوبَ التُّقَىلِمَنِ استجابَ بِصالحِ الأعمالِوتصفَّدتْ جِنُّ الغوايةِ وارتدَتْ

دعوتُكَ ربِّي فاستَجِبْ لمؤمِّلٍأتاكَ بِقَلبٍ دائمِ السُّؤْلِ مُحزَنِسألتُكَ غفرانًا وعفوًا ورحمةً

دِينِي الْحَنِيفُ وَرَبِّيَ اللَّهُوَشَهَادَتِي أَنْ لَيْسَ إِلَّا هُولا جَاهَ لِي إِلَّا بِطَاعَتِهِ

سَلْ مَالِكَ الْمُلْكِ فَهْوَ الآمِرُ النَّاهِيوَلا تَخَفْ عَادِياً فَالْحُكْمُ لِلَّهِهُوَ الَّذِي يَنْعشُ الْمَظلومَ إِنْ عَلِقَتْ

أَحْبَبْتُ مَنْ وَالَى عَلِيّاً رَغْبَةًفِي فَضْلِهِ وَكَرِهْتُ مَنْ عَادَاهُهُوَ ذَلِكَ الْحَبْرُ الَّذِي مَنْ أَمَّهُ

لَكَ الْحَمْدُ إِنَّ الْخَيْرَ مِنْكَ وَإِنَّنِيلِصُنْعِكَ يَا رَبَّ السَّمَواتِ شَاكِرُفَأَنْتَ الَّذِي أَوْلَيْتَنِي كُلَّ نِعْمَةٍ

سَلامٌ عَلى الإِسلامِ بَعدَ مُحَمَّدٍسَلامٌ عَلى أَيّامِهِ النَضِراتِعَلى الدينِ وَالدُنيا عَلى العِلمِ وَالحِجا