كيف أخشى تحول الأحوال
كَيفَ أَخشى تَحوُّلَ الأَحوالِوَلِرَبّي التَسليمُ في كُلِّ حالِلَستُ أَبغي لِلنَفسِ حَظّاً وَقَد بِت
ربنا إننا دخلنا لحصنك
رَبَّنا إِنَّنا دَخَلنا لِحُصنِكْوَحَلَلنا بِالخَوفِ في كَهفِ أَمنِكْحَيثُما ذِكرُكَ المُنَزَّهُ حِصنٌ
ربنا إننا لهجنا بذكرك
رَبَّنا إِنَّنا لَهَجنا بِذِكرِكْوَوَقفنا بِالذُلِّ في بابِ بِرِّكْقُلتَ في ذِكرِكَ القَديمِ اِذكُروني
هاجر أمنا ولود رؤوم
هاجر أَمنا وَلود رَؤوملا حَسود وَلا عَجوز عَقيمهاجر أمنا وَمنها أَبو العر
في التجلي قد صار كلي قلبا
في التجلّي قد صار كلّيَ قلباوشهود الوجود أشهد ربّاوجميعي عيناً فتنظر كلّي
هل الأمين..على الورى بهلاله
هلّ الأمين..على الورى بهلالهوأضاء ديجور الدّنا..بخلالهالرحمة المهداة..أحمد..سيّدي
إن البخيل إذا ذكرت محمدا
إنّ البخيل إذا ذكرتَ محمداًعقد اللسانَ ، ونال من فمه الردىصلّوا على المختار ما صلّى الورى
أدعوك ربي
أدعوكَ ربّي فاستجبْ لدعائييا بارئَ الأكوانِ والأحياءِإنّي وقفتُ ببابِ رحمتِكَ الّتي
يا تائهون على الدروب
غرباء لكنْ ربُّنا اللهُالله نِعْمَ الناصرُ اللهُما يَنْقِمُ الحجرُ الضَّريرُ مِنَ ال
ربي أقم لبني الاسلام قائمهم
ربي أقم لبني الاسلام قائمهمورد رائمهم بالذل منهزماوانصر رجال الهدى وارفع دعائهم