كيف أخشى تحول الأحوال

كَيفَ أَخشى تَحوُّلَ الأَحوالِوَلِرَبّي التَسليمُ في كُلِّ حالِلَستُ أَبغي لِلنَفسِ حَظّاً وَقَد بِت

ربنا إننا دخلنا لحصنك

رَبَّنا إِنَّنا دَخَلنا لِحُصنِكْوَحَلَلنا بِالخَوفِ في كَهفِ أَمنِكْحَيثُما ذِكرُكَ المُنَزَّهُ حِصنٌ

ربنا إننا لهجنا بذكرك

رَبَّنا إِنَّنا لَهَجنا بِذِكرِكْوَوَقفنا بِالذُلِّ في بابِ بِرِّكْقُلتَ في ذِكرِكَ القَديمِ اِذكُروني

أدعوك ربي

أدعوكَ ربّي فاستجبْ لدعائييا بارئَ الأكوانِ والأحياءِإنّي وقفتُ ببابِ رحمتِكَ الّتي

يا تائهون على الدروب

غرباء لكنْ ربُّنا اللهُالله نِعْمَ الناصرُ اللهُما يَنْقِمُ الحجرُ الضَّريرُ مِنَ ال