بشير أتى من عالم الغيب للحس
بشيرٌ أتى من عالم الغيب للحسّفقرّت به عيني وطابت به نفسيبما أنعم المولى من النعمة الّتي
برئت من عقيدة الأشرار
بَرئتُ مِن عقيدةِ الأشرارِمَن مَنعوا زيارةُ المختارِوَأنَّهُ وَسيلةٌ للباري
الحمد للإله هادي الناسك
الحمد للإله هادي الناسكِإلى تمام الحجّ والمناسكِأحمده سبحانه على الصفا
بمدام أنس مقام إبراهيما
بمُدامِ أُنسِ مقامِ إبراهيماهام المحبُّ ومنه أبرأَ هيمادارت كؤوس شموسِ مأنوس الصفا
أنا الله اعتصامي
أنا الله اعتصاميلا أرى في ذاك شكّاموقناً أن لا سواهُ
يا رب قد عجز الطبيب فداوني
يا ربّ قد عجز الطبيب فداونيبخفيّ لطفك واشفني يا شافيأنا من ضيوفك قد حُسبتُ وإنّ مِن
يا نبيا لدى الإله عظيما
يا نَبيّاً لَدى الإلهِ عَظيماوَحَبيباً لهُ وعَبداً كريماأَنتَ فُقتَ المسيحَ فقتَ الكَليما
إِلام وحتام هذا المقام
إِلامَ وحتّام هذا المقامفَقُم واِرخ لليَعمُلاتِ الزِماموَسِر نحوَ طيبةَ دارِ الكرام
ليل الخطوب له فجر من الفرج
ليل الخطوب له فجرٌ من الفرَجِفارقبه منتظر الأنوار بالفُرَجِوكلّ ظلمة كربٍ أدهمتك ترى
الحمد لله مهذب النفوس
الحمد لله مهذّب النفوسْإذا ردّها إليه من بعد الشموسْمنقادةً لأمره مختارهْ