أأحبابنا ما خنت عهدكم قط
أَأَحبابَنا ما خنتُ عهدكم قطُّفهَل بعدَ هذا القبضِ يحصل لي بسطُوَلي مِن أماني الدهرِ أعظم منيةٍ
قل لي متى العذراء ترضى
قُل لي مَتى العذراءُ تَرضىوَلبانةُ المُشتاقِ تُقضىوَمَتى أشاهدُ وجنَتي
عيس لها في الآل رقص
عيسٌ لها في الآلِ رقصُوَلنحوِ ذاتِ النخل نصُّسارَت بأكرمِ فتيةٍ
خير البلاد علا وعيشا
خيرُ البلاد علاً وعيشاما كانَ لِلمختار ممشىشمسُ الوجودِ محمّد
تذكر من طيبة أربعا
تذكّرَ مِن طيبةٍ أربُعافَأَذرى البُكى أربعاً أربعادَعاني فأبطأتُ شوقي لها
أنا في حمى عائذ
أَنا في حِمى عائذوبخيرِ خلق اللَّه لائِذأصل الوجودِ محمّدٍ
كم دون طيبة من فراسخ
كَم دونَ طيبةَ مِن فراسِخوَشَوامخٍ تتلو شوامِخفاِرحَل بِعيسٍ لا يرى
ميت أنسي يأتيه بالوصل روح
مَيتُ أُنسي يأتيهِ بالوصل روحُطيبةٌ طبّةٌ وطهَ المسيحُطالَ شَوقي إِلى الحبيبِ وقد بر
الفلك تمخر والمهاري تنهج
الفلكُ تمخرُ والمهاري تنهجُفَدَعوا المقامَ ونحوَ طيبة عرِّجوابَلدٌ به حلَّ النبيُّ محمّدٌ
وصل السراة وأنت ماكث
وَصلَ السراةُ وأنتَ ماكِثأَأمنتَ أَحداث الحوادِثسَحَرتك دُنيا لَم تزل