للمصطفى نصبت في المجد رايات
لِلمُصطفى نُصبَت في المجدِ راياتُمِن تحتِها الخلقُ أحياءٌ وأمواتُروحُ الوجودِ ممدُّ الخلق قاطبةً
أحب لي من كل من فوق الثرى
أحبُّ لي من كلِّ من فوقَ الثرىعربُ النقا روحي فدا عربِ النقاوَخيرُ أوقاتِ الفتى في مكّةٍ
حي عني المليحة الحسناء
حيّ عنّي المليحةَ الحسناءَزادَها اللَّه رفعةً وبهاءَكَعبة اللَّه بيته قبلةَ النا
زعموني أحب هندا وميا
زَعَموني أحبُّ هنداً وميّاقَد أتى الزاعمونَ شيئاً فريّاما لِهندٍ ولا لميٍّ نصيبٌ
هلا اتخذت إلى الرسول سبيلا
هلّا اِتّخذت إلى الرسولِ سَبيلافَتُشاهدَ المأمونَ والمأمولاوَتَرى هنالكَ طيبةً مجلوّةً
منيتي طيبة لا أبغي سواها
مُنيَتي طيبة لا أَبغي سواهافَبِها الحسنُ لِعمري قد تَناهىكيفَ أَنساها وأَسلو حبّها
لعرب النقا أكرم بهم عربا أهوى
لِعربِ النقا أكرِم بهم عَرباً أهوىوَما مُنيتي ميٌّ ولا أرَبي أروىفَكَم مِن يدٍ عِندي لهم أنعَموا بها
لطيبة ميثاق علي قديم
لِطيبةَ مِيثاقٌ عليَّ قديمُإِذا ذُكرت يوماً لديّ أهيمُوَما ذاكَ إلّا أنّ فيها محمّداً
ألا حبذا بين النخيل نزول
أَلا حبّذا بينَ النخيلِ نزولُوظلٌّ بأكنافِ العقيق ظليلُأَمان لنا يا طيبُ عندك يا ترى
يا ليتني للحجاز بالغ
يا لَيتَني لِلحجازِ بالِغوفيهِ عَيشي يا سعدُ سائِغيُمحى ظَلامي بنورِ بدرٍ