أصابت علة الأعصاب يوما
أصابت علة الأعصاب يوماًفتاة حيرت عقل الرشيدِوعالجها طبيب مستبدٌّ
أراك وعدتني فظننت أني
أراك وعدتني فظننت أنيبما أسعى إليه منك ظافرْفضيعت الليالي مطمئناً
رأيت فتى شكا ألما قويا
رأيت فتى شكا ألماً قوياًبمعصمه إلى آسٍ رشيدِفقلت له أداء أم جراح
إن للكهرباء فضلاً على الناس
إن للكهرباء فضلاً على الناس كبيراً ونعمة غراءَسخرت من طبيعة الكون للحا
سلاما حجة الإسلام فينا
سلاماً حجة الإسلام فيناورضواناً رجاء المسلميناعنيتَ بما كتبتَ فكان وحياً
مولاي هديك في الصيام
مولاي هديُكَ في الصيامْبرهان رفقك بالأنامْتبعوك فيه كما تبع
أبعد الذي قلدتما الدين والحمى
أبعد الذي قلدتما الدين والحمىيريد العدا منا نصيباً ومغنمالقد ذدتما عنا الطغاة فأدبروا
لم يكفه أن الرعية أصبحوا
لم يكفه أن الرعية أصبحوافي مأمن من كل أمر محزنِحتى نهى عن أن يخيَّل حادثٌ
شعراء العصر سمعا لأخ
شعراء العصر سمعاً لأخذي مواثيق وذكرى وسماحإن عذري في ابتداع الشعر عذ
يا قوم قدر أن تروني شاعرا
يا قوم قدَّر أن تروني شاعراًحر الضمير وأن تروني ناثراوأسركم عند الهداية شاكراً