جهاد بما ترضى انتهى لا كما تأبى
جهاد بما ترضى انتهى لا كما تأبىوعاد سلاماً ما تجشمته حرباتعال بما أديته من أمانة
إلام التواني عن قيام بواجب
إِلام التَواني عَن قِيام بِواجبِوَفيمَ الأَماني وَالتَلاهي بِواجبِوَحتّام صرفُ العُمر في غَير عائدٍ
ليت شعري ماذا أرى ليت شعري
ليت شعري ماذا أرى ليت شعريمن جديد الأمور في أرض مصرِكاد ما في الغيوب ينكشف اليو
كرموا قدره وصدق خلاله
كرِّموا قدرَهُ وصدقَ خلالِهِواحمدوا سعيه وحسن مآلهِوخذوا الزينة البهيجة من آ
قضى عامه الوادي وحزبك فيه
قضى عامه الوادي وحزبك فيهِيمهِّد للوادي مصير بنيهِعرفنا بما أعددت ما أنت مدرك
عنيت بحزبك حتى اكتمل
عنيت بحزبك حتى اكتملْوسرت بركبك حتى وصلْوجئت الرفاق بفضل الخطاب
في الحلم أم في سكرة أتخيل
في الحلم أم في سكرةٍ أتخيَّلُما أنت مقترحٌ على من يأملُلو عدت طفلاً ساذجاً ما صدَّقت
ويل لنفسي التي
ويل لنفسي التيساقت إليَّ البلاءْفنيت عشقاً وما
شوق القلوب إلى الجناب الغائب
شوق القلوب إلى الجناب الغائبِورجاؤها حول الركاب الآيبِألقت مراسيَها السفينةُ وانتهى
صليبية يا قوم أم عنصرية
صليبيةٌ يا قوم أم عنصريةٌحروبُكُمُ والدين هذا أم الشركُوجيرانكم أعداؤكم أم حماتُكم