حكم سيوفك في رقاب العذل
حَكِّم سُيوفَكَ في رِقابِ العُذَّلِوَإِذا نَزَلتَ بِدارِ ذُلٍّ فَاِرحَلِوَإِذا بُليتَ بِظالِمٍ كُن ظالِماً
قبر به مصونة
قَبر بِهِ مَصونةٌأَعمالُها مُستَحسَنَهْلِلخُلد سارَت فَاِرتَقَت
لكل شيء إذا ما تم نقصان
لِكُل شَيء إِذا ما تَمَّ نُقصانُوَكُل قَول مِن العذال بُهتانُفَالعَبد يَشكو إِذا ضَنّ الزَمان وَما
لا تأمن الدهر إن الدهر ذو عوج
لا تَأمَن الدَهر إِن الدَهر ذُو عَوجٍكَم فرّق الدَهرُ بَعد الجَمع إِخواناكَم أَورث الحرّ ذلّاً بَعد عزته
إذا ما ألمت بي خطوب زماني
إِذا ما أَلمَّت بي خُطوبُ زَمانيوَفوّق دَهري سَهمَه وَرَمانيوَضاقَت عليّ الأَرضُ بَعدَ اِتساعها
أين عبد الحميد رب المعاني
أَين عَبد الحَميد رَبُّ المَعانيمِنكَ يا مَن أَحكَمتَ وَضع المَبانييا أَخا الحَزم وَالسِياسة وَالرَأ
عاندتني صروف هذا الزمان
عانَدتني صُروفُ هَذا الزَمانِيا لَقَومي وَبالغت في هَوانيما لَها دائِماً تهمُّ بِقَتلي
لجنابك العالي ثلاث مصالح
لِجَنابك العالي ثلاثُ مَصالحٍنظمت بسمطي عسجد ولجينِوَأَضاء مِنك جَبينها برياسة
أيها الماهر اللبيب أفدنا
أَيُّها الماهر اللَبيب أَفدْناعَن لفيظ مَقلوبه مِنهُ جئناوَهُوَ بِالمدّ في لِسان فرنجٍ
صفا دهري لأرباب الملاهي
صَفا دَهري لِأَرباب المَلاهيفَقدّمهم وَهُم مثلُ الشِياهِوَأَخَّرنا وَنَحنُ أُسودُ غابٍ