آه … عبد الله

قال عبدُ الله للجّلاد :
جسمي كلماتٌ ودويٌّ
ضاعَ فيه الرعدُ

مرة أخرى

مَرةّ أُخرى
ينامُ القَتَلَة
تحت جلدي

قتلوك في الوادي

أهديك ذاكرتي على مرأى من الزمنِ
أهديك ذاكرتي
ماذا تقول النار في وطني

إلى روح محمد نفاع

يا بَيْت جَنّ الَّتِي في جَرْمَقِ القِمَمِزِيدِي شُموخًا بِنَفَّاع العُلَى العَلَمِقَدْ ناصَرَ الحَقَّ شَعْبًا عاشَ نَكْبَتََهُ