قد ضقت ذرعاً بالحياة ومن
قد ضقت ذرعاً بالحياة ومنيفقد أحبته يضق ذرعاوغدوت في بلد تكنفني
قل للمليحة مالها
قل للمليحة مالهابعدت عن النظر الشفيقهجرت مكاناً لم يكن
شهر الصيام كثير الخير قد رحلا
شَهر الصِيام كَثير الخَير قَد رَحَلاوَنجمه في سَما الأَعمال قَد أَفلافَأظلمت مُذ مَضى عَنا مساجدُنا
بروحي من ريب المنون رماها
بِرُوحي مَن رَيبُ المَنون رَماهابِصائب سَهمٍ سالَ مِنهُ دِماهاوَغادَرَني مِن بَعد شَرخ شَبابها
كم للمعارف من نوح وأحزان
كَم لِلمَعارف مِن نَوحٍ وَأَحزانِوَمِن نَحيب وَأَنّات وَأَشجانِوَكَم لَها مِن بُكاء بِالدِماء عَلى
عدالة الصدر في أَحكامه غمرت
عدالة الصَدر في أَحكامه غمرتكَل البرية مِن قاصٍ وَمِن دانيوَالعَبد صالح وَالكُتّاب قَد لبسوا
أسير تيهيك صب دمعه جاري
أَسيرُ تيهيكَ صبٌّ دَمعُه جاريهَل ملتَ للهجر لَما نمَّ بي جاريناشدتك الودّ لا تركن إِلَيه فَما
إلى الآن لم تصدر بقيدي أوامر
إِلى الآن لَم تَصدر بِقَيدي أَوامرُوَلا ضمّني بَعد اِتِصالي دَفاترُوَلي في دَمنهور مِن الأُنس وَحشةٌ
لما بدا البغض وزال الحب
لَما بَدا البُغض وَزال الحُبُّمِن خائن لَم يُجدِ فيهِ العَتْبُتَرَكت قَلبي عِندَه مقيداً
طواك الردى ورماك القدر
طواك الردى ورماك القدرْوسرت بلا موعد منتظرْوسافرت بالزاد من وحشة