آهة طفلة
أُصيبت، ولم تَدر كيف تُبينإذا سُئِلَت، فالجواب الأنين!!وحينَ يُلحُّ عليها السُّعالُ
غريب بين قومي
إلى مَنْ أَشتَكي، يا ربِّ، ضَيْميأرى نفسي غريبًا بَيْنَ قومي!فكم هتفوا بمحمودٍ شكوكو
تعزية صديق
تُرى هل أسوق إليك العزَاءَ؟وكيف يعزي حزينٌ حزينا؟إذا ما ألمَّ بجبريلَ خطبٌ
الأيام
أيَّتُها الأيامُ، ما تصنعينْبذلك العبءِ الذي تحملينْغُبِنْتِ، يا أيام، لم يلتمسْ
بين الحب والحرب
بعد خَمسٍ جِئْتِني، يا ذكرياتيوالأماني بَيْنَ موتٍ وحياةِبعد خَمْسٍ، يا لهَا في السنواتِ
إلى الطبيعة المصرية
لِمَ أنتِ، أيَّتُها الطبيــعةُ، كالحزينةِ في بلادي؟لولا أغاريدٌ ترسـ
على العلم حقا أن يديم بكاه
عَلى العلم حَقاً أَن يديم بُكاهوَلِلناس طراً أَن تَجيب صَداهفَقَد ماتَ ذُو المَجد الرَفيع محمد
لقد هان نفسي حال ضيقي وشدتي
لَقَد هانَ نَفسي حالَ ضيقي وَشدَتيفَكَيفَ خَلاصي أَوا قلة عَثرَتيفَلَم أَرَ إِلا أَن أَقول وَسيلَتي
يا سادة العلم صبوا الدمع هتانا
يا سادة العلم صبوا الدمع هتانافالصفو ولى ووقت الحزن قد حاناسطا المنون فما أبقى على أحد
أفكر في ذنبي فأبكي تحسرا
أفكّر في ذنبي فأبكي تحسراومن خشية الجبار قلبي مزعزعأعاتب نفسي لحظة بعد لحظة