أدينك أن تذمى الخيزرانا
أدِينُكِ أن تَذُمِّى الخَيزُرَانَاوأن تجري المَدامِعَ أُرجُوانَاوأن تَصِلِى الخِلَىَّ وأن تَبتِّى
أجدك أن بينهم أن آنا
أَجَدَّكَ أنَّ بَينَهُم أنَ آنَاتُقَطِّعُ مِن مَضَاضتِهِ الأُنَانَاوتجري مَدمَعَ العَينَينِ حتى
أبرق لاح من خلل الغمام
أبَرقٌ لاحَ مِن خِلَلِ الغَمَامِأمِ انكَشَفَ التَّنَقُّبُ عَن أُمَامِفَإن يَك بَارِقاً فَلَهُ بَرِيقٌ
لمعان البروق هاج الهموما
لَمَعَانُ البُرُوقِ هَاجَ الهُمُومَاومَرَى م العُيُونِ دَمعاً جَمُومَاوَاستَفَزَّ الحُلُومَ حتى ازدَهَاهَا
جعلت بيننا الرباب النمو ما
جَعَلَت بينَنا الرَّبَابُ النَّمو مَافَكَسَتني وَسَاوِساً وهُمُومَاصَدَّقتهُ وصَادَقَتهُ فأدمَت
إن لم تكن قد أحست البين من سلمه
إِن لَم تَكُن قَد أحَستَ البَين من سَلِمَهلاَتُجرِ دَمعاً فَإجرَاءُ الدُّمُوعِ لِمَهبَعض دَمعِكَ إِنَّ الدمعَ فِيهِ لِمَن
أهاجت لك الأشجان لمحة بارق
أهَاجَت لَكَ الأشجانَ لَمحَةُ بَارِقِوزَورَةُ طَيفٍ مِن أُمَامَةَ طَارِقِوذِكرَةُ أيامِ الهَوَى عِندَ ذِي الهُوَى
ما بال هذا المدمع الذارف
مَا بَالُ هَذَا المَدمَعِ الذَّارِفِأَأَقفَرَ الأطلاَلُ بِالعَارِفِأَم أصبَحَت يُنكِرُ آيَاتِهَا
سكاكين هذا الليل تثأر من صبري
سكاكينُ هذا الليل تثأرُ منْ صبريفتُشعلُ ظلمائِي وتسخرُ من بدريأمدُّ يدي .. قدْ يتَّقِي القتلَ يائسٌ
بين الأَنين وغصة الذكرى
بين الأَنين وغصة الذكرىأبعد بعمر ينقضي عمراوانفض يديك من الحياة إِذا