ما أطيب العيش لولا أنه فاني

مَا أَطْيَبَ الْعَيْشَ لَوْلا أَنَّهُ فَانِيتَبْلَى النُّفُوسُ وَلا يَبْلَى الْجَدِيدَانِقَدْ كُنْتُ فِي غِرَّةٍ حَتَّى إِذَا انْقَشَعَتْ

غلب الوجد عليه فبكى

غَلَبَ الْوَجْدُ عَلَيْهِ فَبَكَىوَتَوَلَّى الصَّبْرُ عَنْهُ فَشَكَاوَتَمَنَّى نَظْرَةً يَشْفِي بِهَا

لأي خليل في الزمان أرافق

لِأَيِّ خَلِيلٍ فِي الزَّمَانِ أُرَافِقُوَأَكْثَرُ مَنْ لاقَيْتُ خِبٌّ مُنَافِقُبَلَوْتُ بَنِي الدُّنْيَا فَلَمْ أَرَ صَادِقَاً

رب خذ لي من العيون بحقي

رَبِّ خُذْ لِي مِن الْعُيُونِ بِحَقِّيوَأَجِرْنِي مِنْ ظَالِمٍ لَيْسَ يَبْقِيقَدْ تَوَقَّيْتُ مَا اسْتَطَعْتُ مِنَ الْحُبْ

سمع الخلي تأوهي فتلفتا

سَمِعَ الْخَلِيُّ تَأَوُّهِي فَتَلَفَّتَاوأَصَابَهُ عَجَبٌ فَقَالَ مَنِ الْفَتَىفَأَجَبْتُهُ إِنِّي امْرُؤٌ لَعِبَ الأَسَى