ركدت وهبت لوعة الحزن تدأب

ركَدتَ وَهبّتْ لوعةُ الحُزنِ تَدأبُوَنِمتَ وما نَامَ الحَريبُ المُعذَّبُأمِن شِيمةِ الأبطالِ أن يبعثوا الوَغَى

لمن دم في مغاني الحي مطلول

لَمِن دمٌ في مغانِي الحيِّ مطلولُيَبكي عليه هوىً في السِّربِ مَخذولُأطمَعْنَ ذا الشَّوقِ حتّى لم يَدَعْ أملاً

بربك أيها العام الجديد

بِرَبِّكَ أَيُّها العامُ الجَديدُأَفيكَ مِنَ الأَماني ما نُريدُتَتابَعَتِ الخُطوبُ فَكُلُّ قَلبٍ

بلغ الدنى فألم غير مسلم

بَلَغَ الدُنى فَأَلَمَّ غَيرَ مُسَلِّمِعيدٌ تَطَلَّعَ مِن جَوانِبِ مَأتَمِلا مَرحَباً بِالعيدِ أَقبَلَ رَكبُهُ

ذهب السرور وولت الأعياد

ذَهَبَ السُرورُ وَوَلَّتِ الأَعيادُفَالعَيشُ هُمٌّ وَالحَياةُ حِدادُطُف بِالمَشارِقِ وَالمَغارِبِ هَل تَرى