يا دار أين ترحل السكان

يا دارُ أَينَ تَرَحَّلَ السُكّانُوَغَدَت بِهِم مِن بَعدِنا الأَظعانُبِالأَمسِ كانَ بِكِ الظِباءُ أَوانِساً

أنشودة المطر

عَيْنَاكِ غَابَتَا نَخِيلٍ سَاعَةَ السَّحَرْ ، أو شُرْفَتَانِ رَاحَ يَنْأَى عَنْهُمَا القَمَرْ . عَيْنَاكِ حِينَ تَبْسُمَانِ تُورِقُ الكُرُومْ

أيظن

أيظن أني لعبة بيديه؟ أنا لا أفكر في الرجوع إليه اليوم عاد كأن شيئا لم يكن

مشابك الغسيل

في يدها مشابك الغسيل تغزُّها على ملاءةٍ يضيئها الضحى يهتزُّ حبلُها إذا

مررنا على دار الحبيب فردنا

مرَرْنا عَلى دارِ الحبيب فرَدَّنا عَنِ الدارِ قانونُ الأعادي وسورُها فَقُلْتُ لنفسي رُبما هِيَ نِعْمَةٌ فماذا تَرَى في القدسِ حينَ تَزُورُها تَرَى كُلَّ ما لا تستطيعُ احتِمالَهُ إذا ما بَدَتْ من جَانِبِ الدَّرْبِ دورُها

الملهى الصغير

لم يعد يذكرنا حتّى المكان ! كيف هنا عنده ؟ و الأمس هات ؟