قبل أن نهبط من
قبل أن نهبط منجنّتِنا في الأزليّةحين كنّا ذرّة في
الذنب ذنبك ليس ذنبي
الذنبُ ذنبُكِ ليس ذنبييا من أرقتِ دموع قلبيفتنظّري عتبي فقد
بعد حين ستواريني كما
بعد حينٍ ستواريني كما وارَت سواي الحفراتُبعد حين تحرَمُ ال
هتف الليل فلب الهاتفا
هتف الليل فَلَبَّ الهاتفا
أيها السابح في أوهامه
وانسَ آلامك فالجفنُ غفا
هات الدموع فأنت شاعر
هات الدموع فأنت شاعرما للدموع لديك آخرلم تلهم الأبراج قل
من للغريب إذا شكا
من للغريب إذا شكاوالليل يشجيه النداءودموعه تجري على خديه
يا بخيلا وكل نظرة عين
يا بخيلاً وكلّ نظرة عينمنه كنزٌ للشاعر المُفتَنّأغنني عن جمال غيرك يا حُل
وهبت شهدها لكل خلى
وهبت شهدها لكل خلىوأذاقت شجيّها الشهد صاباعرفته معذبا في هوى الغي
ذكرتك والذكرى تضاعف من كربى
ذكرتك والذكرى تضاعف من كربىفغنّى لحونَ الدمع في كهفه قلبييخالجه طيفان طيف يذيبه
لا تنح إن هاجت الذكرى فما
لا تنح إن هاجت الذكرى فمانفع النوح ولا أجدى البكاءوأرح من حبها قلبا سما