وكل نفس على سلامتها
وَكُلُّ نَفسٍ عَلى سَلامَتِهايُميتُها اللَهُ ثُمَّ يَبرَؤُها
نفسي فداء محمد ووقاؤه
نَفسي فِداءُ مُحَمَّدٍ وَوِقاؤُهُوَكَذَبتُ ما في العالَمينَ فِداؤُهُأَزَعَمتَ أَنَّ الظَبيَ يَحكَي طَرفَهُ
فإن مات لم يحزن صديقا مماته
فَإنْ ماتَ لَمْ يُحزنْ صَديقاً مَمَاتُهُوإنْ عاشَ لَمْ يَضْرُرْ عَدُوّاً بَقَاؤُه
حلبت هذي الدهور أشطرها
حَلَبتَ هَذي الدُهورَ أَشطُرَهاأَبتُرُ أَخلافَها وَأَلبَؤُها
لست بذي ثلة مؤنفة
لَستُ بِذي ثَلَّةٍ مُؤنّفَةٍآقِطُ أَلبانَها وَأَسلؤُها
بدلت من جدة الشبيبة
بُدِّلتُ مِن جِدَّةِ الشَبيبَةِ والأبدالُ ثَوبُ المَشيبِ أَردَؤُهامُلاءَةً غَيرَ جِدّ واسِعَةٍ
أترى السحاب إذا سرت عشراؤه
أَتَرى السَحابَ إِذا سَرَت عُشراؤُهُيُمرى عَلى قَبرٍ بِبابِلَ ماؤُهُيا حادِيَيهِ قِفا بِبُزلِ مَطيَّهِ
من الغر الكرام بني سنان
مِنَ الغُرِّ الكِرامِ بَني سِنانٍلَوَ أَنَّكَ تَستَضيءُ بِهِم أَضاؤواهُمُ حَلّوا مِنَ الشَرَفِ المُعَلّى
لنا إبل كوم يضيق بها الفضا
لَنا إِبل كُومٌ يَضيق بِها الفَضاوَتَفتَرّ عَنها أَرضُها وَسَماؤُهافَمن دونِها أَن تُستَباح دِماؤُنا
ما لي غدوت كقاف رؤبة قيدت
ما لي غَدَوتُ كَقافِ رُؤبَةٍ قُيِّدَتفي الدَهرِ لَم يُقدَر لَها إِجراؤُهاأُعلِلتُ عِلَّةَ قالَ وَهيَ قَديمَةٌ