من ضاق ذرعا بالبلية فليزر
من ضاق ذرعاً بالبلية فليزرْهذا الضريح يهنْ عليه بلاؤهما الزهر يذوي وهو غضٌ ناضرُ
قالوا أجازك أعيان مدحتهم
قالوا أَجازَكَ أعيانٌ مدحتهمُوَمِن صلاتهمُ وافتكَ أهنؤهاوَقد زَففت لخيرِ الدين غانيةً
ما خاب من أنا بالطريق بناؤه
ما خابَ من أنا بالطَّريقِ بناؤُهُأبداً ولم يُعْكَسْ عليه لِواؤُهُنبأٌ ببُشْرى المُصْطَفى ليَ وارِدٌ
بها الصون إلا شوطها من غداتها
بِها الصَونُ إِلّا شَوطُها مِن غَداتِهالِتَمرينِها ثُمَّ الصَبوحُ ضُحاؤُها
جزى الله عني عنبسا كل صالح
جَزى اللَهُ عَنّي عَنبَساً كُلَّ صالِحٍإِذا كانَتِ الأَولادُ شَيئاً جَزاؤُهاهُوَ اِبني وَأَمسى أَجرُهُ لِي وَعَزَّني
يا حبذا حلب المنيفة أنها
يا حَبَّذا حلبُ المُنِيفةُ أنهاأرضٌ تَناهى حُسنُها وبَهاؤُهارقَّت معانيها فرقَّ مديحُها
يشكو إلى إضم الهوى وهواؤه
يشكو إلى إِضَمَ الهوى وَهَواؤُهُمِن كلِّ داءٍ يعتريهِ دَواؤُهُإنّ شفَّهُ طُولُ الأسى وتقاصرت
أقول وقد جئنا إلى الوجه جمعنا
أقول وقد جئنا إلى الوجه جمعناعطاشا وكل خاب فيه رجاؤهإذا قل ماء الوجه قل حياؤه
ولعمري لولا بقية عبد الواحد
وَلَعَمْري لَولا بِقِيَّة عبد الواحد الحَنبلِيِّ أُعْضِلُ داؤُههُم أَعادوا المَعروفَ غَضّاً وَقَد صو
يا حسنه قمرا وأنت سماؤه
يا حُسْنَهُ قَمَراً وَأَنْتَ سَماؤُهُأَطْلَعْتَهُ فَجَلا الظَّلامَ ضِياؤُهُيا سَعْدَهُ مِنْ قادِمٍ سُرَّ السُّرُو