سعيد المعالي للقلوب دواؤها
سَعيد المَعالي للقُلوب دَواؤُهاوَما هُوَ للأَبصار إلا ضياؤُهاوَصحته للملك والدين منحة
هل الشمس للأبصار لاح ضياؤها
هَل الشَمس لِلأَبصار لاحَ ضِياؤُهاوَإِلا بَدور الأُفق زادَ صفاؤُهاأَم الفُلك الأَعلى كَواكبه هَوَت
لك تاج مصر وعرشها ولواؤها
لك تاج مصر وعرشها ولواؤهاتعنو لأمرك أرضها وسماؤهاينساب باسمك نيلها عذباً كما
أخلق بمثلك أن يفوز برتبة
أَخلِق بِمِثلِكَ أَن يَفوزَ بِرُتبةٍقَد أَشرَقَت بك لِلعُفاةِ سَماؤُهايا خيرَ كُفءٍ نالَها عن فِطنةٍ
دعا فأثار الساكنين دعاؤه
دَعا فَأَثار الساكنين دعاؤُهُوَنادى فَراعَ الآمنين نِداؤُهُأَخو وَصَبٍ ما إِن يَحمُّ اِنقضاؤه
ألا بأبي من كان نورا مجسدا
أَلا بِأَبِي مَنْ كَانَ نُوراً مُجَسَّداًيَفِيضُ عَلَينَا بِالنَّعِيمِ رَواؤُهُثَوَى بُرْهَةً في الأَرْضِ حَتى إِذا قَضَى
حارت وغاب طبيبها ودواؤها
حارت وغاب طبيبها ودواؤهايا ويح نفسي كم يطول عناؤهاحكم الشذوذ عنانها فتمردت
وغلام ناديته ته دلالا
وَغُلام ناديتهُ تِهْ دَلالاًمَلَأ الكَونَ يا حَبيبي بَهاؤُكْقُلتُ ما الاِسم قالَ لي اِسمي شَمس
أما سماسرة البلاد فعصبة
أمَّا سماسرةُ البلاد فعصبةعارٌ على أهل البلاد بقاؤهاإبليسُ أعلن صاغراً إفلاَسه
اعلوة جاء عذالي مرامهم
اعلوةٌ جاء عُذَّالي مرامهمتركي مَحَبَّتِكُمْ وامضُوا كما جاؤاما قَطُّ اسمعُ لو لَجّوا ولو عَذَلوا