سيف الله
ونادَى مُنادٍ للضياء فكبَّرتْجفوني وصلَّتْ للنداء خواطريوذوَّبتُ قلبي في رحيقٍ من السنا
أنا وابناي
وأطيبُ ساع الحياة لديَّاعشيةَ أخلو إلى ولديَّاإذا أنا أقبلت، يهتف باسمي الـ
في أرض النبوة
صوت من العالم العلويِّ نادانيلبَّيْكَ لبَّيْكَ! لا آنٍ، ولا وانيما أعذَبَ الصَّوتَ! ما أَشجاه من نَغَمٍ
يأس وأمل
إذا تذكَّرْتُ ذنبيتملَّك اليأسُ قلبي!ويذهب اليأس عَنيِّ
حنين إلى الماضي
لعمرك، ما صارت رسوما بوالياولكن بلِينا نحن، وَهْي كما هيامَغَانٍ سقيناهُنَّ ماءَ شبابنا
اعتراف
إنْ أكُنْ قد شربتُ نَخْبَ كثيراتٍ وأترعتُ بالمدامة كأْسيوتَولَّعتُ بالحسان؛ لأنِّي
ميلاد شاعر
هَبَطَ الأرضَ كالشعاعِ السنيِّبعصا ساحرٍ وقلْبِ نبيِّلمحةٌ من أشعَّةِ الرُّوحِ، حلَّتْ
قيثارتي
بدَّدْتِ يا قيثارتي أنغاميونسيتِ لحنَ صبابتي وغراميمرَّتْ ليالٍ كنتِ مؤنستي بها
نشيد إفريقي
اُرْقُصي، يا نجومُ، في الليلِ حوليواتبعي، يا جبالُ، في الأرضِ ظِلِّيواصْدَحِي، يا جنادلَ النهر، تَحتِي
في الشتاء
ذكِّريني فقدْ نسيتُ، ويارُبَّ ذكرى تعيدُ لي طَرَبِيوارفعي وَجهكِ الجميلَ أرى