أرخى الضفائر

أرْخي الضَّفائرَ عَلّ الشّعْرَ يُلْهِمُنيشِعْراً يُكَفكِفُ دمعَ الحرفِ في وَرَقيفي شعرِكِ الليلُ قد أرخى عباءتهُ

أواه

“أوّاهُ” تحمِلُني إلى آهي”والآهُ” تُلقيني إلى “إيهِ”يَسْري الأسى في دارَتي رَتِعًا

ثار القريض

هزّ الفؤاد ركام من مآسيهوأورق الوجد واهتزّت خوافيهالوجد يدفعني والحرص يمنعني

درة العشاق

فاضت عيون الحبّ للعشّاقفالقلب نار والعيون سواقي(كل على ليلاه أضناه الهوى)