أرخى الضفائر
أرْخي الضَّفائرَ عَلّ الشّعْرَ يُلْهِمُنيشِعْراً يُكَفكِفُ دمعَ الحرفِ في وَرَقيفي شعرِكِ الليلُ قد أرخى عباءتهُ
أواه
“أوّاهُ” تحمِلُني إلى آهي”والآهُ” تُلقيني إلى “إيهِ”يَسْري الأسى في دارَتي رَتِعًا
ثار القريض
هزّ الفؤاد ركام من مآسيهوأورق الوجد واهتزّت خوافيهالوجد يدفعني والحرص يمنعني
درة العشاق
فاضت عيون الحبّ للعشّاقفالقلب نار والعيون سواقي(كل على ليلاه أضناه الهوى)
إن الزمان ولا أقول زماني
إن الزمان ولا أقول زمانيبين الطوابع والرسوم رمانيوأحال لذاتي وساوس حاسب
فرب حمى إن حمت حول جنابه
فرب حمى إن حمت حول جنابهحمدت مقاما أو شكرت له سعيا
ليت الوقوف بوادي السير إِجباري
ليت الوقوف بوادي السير إِجباريوليت جارك يا وادي الشتا جاريلعلني من رؤى وجدي القديم به
ظننتني جزت عن طرد الهوى فإذا
ظننتني جزت عن طرد الهوى فإذاحسابه لم يزل في دفتري جاريوزند وجدي بربات الحجال على
أهوى ولات اليوم حين تصابي
أهوى ولات اليوم حين تصابيوجوى وقد غمز المشيب شبابيوالأربعون بقضها وقضيضها
الناس قالوا دعوني من مقالتهم
الناس قالوا دعوني من مقالتهموما به أرجف الراوون أخباريفليس للعود مهما افتن ضاربه