قل للطبيب الذي تعنو الجراح له

قُل لِلطَبيبِ الَّذي تَعنو الجِراحُ لَهُماذا اِعتَدَدتَ لِجُرحِ العاشِقِ العانيقَد كانَ مِبضَعُهُ وَالجُرحُ يَرمُقُهُ

المساء المغيم الذهبي

المَساءُ المُغَيِّمُ الذَهَبِيُّوَالغِناءُ المُعَطَّرُ الشَفَقِيُّوَخَيالُ الأَشجارِ يَحلُمُ فيها

الحمد لله أني

الحَمدُ لِلَّهِ أَنّيعَلى حَداثَةِ سِنّيهَرِمتُ في كُلِّ حُبِّ

كأن حياتي غنوة جاهلية

كَأَنَّ حَياتي غُنوَةٌ جاهِلِيَّةٌشَدَتها اللَيالي لِلقُرونِ بِلا مَعنىكَأَنّي أَنا فيها شَجِيُّ غِنائِها

يا من يغنيه شعري

يا مَن يُغنيهِ شِعريكَالنورِ في قُربِ شَمسِوَمَن يَغارُ فُؤادي

ساحر الموت طال صمتك هيا

ساحِرَ المَوتِ طالَ صَمتُكَ هَيّارَجّعِ اللَحنَ أَيهذا الشاديقُم أَيا عازِفَ المَنونِ وَغَنِّ

وأبدل النغما

وَأَبدَلَ النَغماإِلى صَغيرِ الأَمانيفَصَوَّرَ العَدما