سكت فأصغروا أدبي
سَكَتُّ فَأَصغَروا أَدَبيوَقُلتُ فَأَكبَروا أَرَبيوَما أَرجوهُ مِن بَلَدٍ
سعيت فأدركت المنى غير أنني
سَعَيْتُ فَأَدْرَكْتُ الْمُنَى غَيْرَ أَنَّنِيأَضَعْتُ شَبَابِي في سَبِيلِ طِلابِيفَمَا تَنْفَعُ الدُّنْيَا وَإِنْ نِلْتُ كُلَّ مَا
أشرق فدتك مشارق الإصباح
أَشرِق فَدَتكَ مَشارِقُ الإِصباحِوَأَمِط لِثامَكَ عَن نَهارٍ ضاحيبورِكتَ يا يَومَ الخَلاصِ وَلا وَنَت
أي مكمهون قدمت بالقصد
أَي مَكمَهونُ قَدِمتَ بِالقَصدِ الحَميدِ وَبِالرِعايَهماذا حَمَلتَ لَنا عَنِ ال
ثمن المجد والمحامد غالي
ثَمَنُ المَجدِ وَالمَحامِدِ غاليآلُ زَغلولَ فَاِصبِروا لِلَياليقَد هَوى مِنكُمُ ثَلاثَةُ أَقما
شبحاً أرى أم ذاك طيف خيال
شَبَحاً أَرى أَم ذاكَ طَيفُ خَيالِلا بَل فَتاةٌ بِالعَراءِ حِياليأَمسَت بِمَدرَجَةِ الخُطوبِ فَما لَها
حطمت اليراع فلا تعجبي
حَطَمتُ اليَراعَ فَلا تَعجَبيوَعِفتُ البَيانَ فَلا تَعتَبيفَما أَنتِ يا مِصرُ دارُ الأَديبِ
رجعت لنفسي فاتهمت حصاتي
رَجَعتُ لِنَفسي فَاِتَّهَمتُ حَصاتيوَنادَيتُ قَومي فَاِحتَسَبتُ حَياتيرَمَوني بِعُقمٍ في الشَبابِ وَلَيتَني
ضعت بين النهى وبين الخيال
ضِعتَ بَينَ النُهى وَبَينَ الخَيالِيا حَكيمَ النُفوسِ يا اِبنَ المَعاليضِعتَ في الشَرقِ بَينَ قَومٍ هُجودٍ
القصيدة العمرية
حَسبُ القَوافي وحَسبي حين أُلْقيهاأَنِّي إلى ساحَةِ الفاروقِ أُهْدِيهالا هُمَّ، هَبْ لي بياناً أستَعينُ به