الله ربي والحنيفةُ ديني
الله ربي والحنيفةُ دينيفيه اعتقادي راسخٌ ويقينيفي المهد لقنت الشهادة وهي لي
الهاوية
كلّما قبّلتَ ثغري بجنونٍكلّما لاحت أمامي الهاويهْأنتَ تبقى في الهوى محترفاً
وحْي
ولمّا مِتُّ حُبًّا قلتُ: أدريْبأنَّ الحُبَّ يقتلُنا… لِنحْياأموتُ اليومَ، لكنْ أيُّ موتٍ
عرائس
أرثيكَ حيـًّا، قد بلغتَ هِجائيوغدوتَ ميْتًا، يَسْتميلُ رثائيفكأنّنا التنوينُ قبلَ إضافةٍ
إلى عمان
إلى عمانَ نَاداني إيابيورَكْبُ الشوق يَمْشي في رِكابيهبيني يا قَوافي الشِّعر بَوْحًا
عين سين
سجينٌ مذ وُلِدْتُ بقبوِ طينيلهتْكِ الشكّ أسْتجلي يقينيومن فوقي وتحتي دجّ عتمٌ
جرى الحب في قلبي كما العلو في الأرض
جرى الحب في قلبي كما العلو في الأرضوأُبدي من بعضي وأُخفي في بعضيولو قسَّمَ الأكوانُ ما فيَّ من هوى
سرادق
جَرَّعَتني الوَيلاتُ مُرَّ سُقاميمُهْجَتي حَرّى والعيونُ دَواميأقْفَرَتْ مِنْ رغْد الحياةِ دياري
صنوَ الروح
نَحْسُ حلاجٍ تَلَظّى في دَميوَبَناتُ الصَّدْرِ أذْكَتْ ألَميهَدّني التِّيهُ وجافاني الكَرى
في حضرة الخفر
غَيْداقَةٌ كالرُّؤى والحُسْنُ مِئْزَرُهاسَبَتْ فؤادي وخَطَّتْ في الهَوى قَدَرينورُ المُحيّا كما الينبوع من فلقٍ