يقول أبو سفيان أودى محمد
يقول أبو سُفيانَ أودى مُحمدٌقتيلاً ويأبى الشيخُ إلا تماديافلما أراد الحقَّ أقبل سائلاً
ونشقى بالأمل
ويحملني الحنين إليك طفلاوقد سلب الزمان الصبر منيوألقى فوق صدرك أمنياتي
سيري الهوينى دومة الجندل
سِيرِي الهُوْيْنَى دُومَة الجندلِأمعنتِ في الظُّلمِ ولم تُجمليأكُلُّ مَن مرَّ خفيفَ الخُطى
لأن الشوق معصيتي
لا تذكري الأمس إني عشتُ أخفيهإن يَغفر القلبَ جرحي من يداويه.قلبي وعيناكِ والأيام بينهما
يعزي الناس بعضهم
يعزِّي الناسُ بعضهمُولا يجديهمُ شيَّافذاكَ طويٌّ وهذا سو
نحن والزمان
وفي عينيك ألقيت الأمانيوقلت الآن أصفح عن زمانيقضيت العمر أبحث عنك حلما
نشأت ولست أعرف لي عدوا
نشأتُ ولستُ أعرفُ لي عدوّاًوها أنا لستُ أعرفُ من معينيكأنَّ الناسَ ليسَ لهم قلوبٌ
أغنية ولاء
صنعت لك
عرشا من الحرير .. مخملي
نجرته من صندل
ما عشت أوليك الثناء ألم تكن
ما عشت أوليك الثناء ألم تكنيا ماءُ روحي في المسير وراحتيلفراقك التهب الفؤاد فها أنا
سدرة المنتهى
دعاكَ مِن غُلَّةِ الأشواقِ داعيهافالقلبُ يكتمُها حينًا ويُبديهاوقمتَ تَسفَحُ دمْعَ العينِ في وجَلٍ