وزير الأمن مات الناس خوفا

وَزيرَ الأَمنِ ماتَ الناسُ خَوفاًوَضَجَّت مِصرُ حَولَكَ بِالشِكايَهْرَوى زيدٌ وَحَدَّثَ عَنهُ عَمرٌو

إيه بني مصر من صم وعميان

إيهٍ بَني مِصرَ مِن صُمٍّ وَعُميانِضَجَّ اللَهيفُ وَهَبَّت صَيحَةُ العانيأَتَصدِفونَ بِأَبصارٍ وَأَفئِدَةٍ

يقولون لي ماذا قرأت لعلهم

يَقولونَ لي ماذا قَرَأتَ لَعَلَّهُميُصيبونَ عِلماً عَن بَني الأَرضِ شافِيافَأُطرِقُ حيناً ثُمَّ أَرفَعُ هامَتي

يا رب أصبحنا نخاف العاديا

يا رَبِّ أَصبَحنا نَخافُ العادِيايا رَبِّ لا نَبغي سِواكَ واقِياهَيِّئ لَنا أَمناً وَعَيشاً راضِيا