الموحيات حيالي لا عداد لها
الموحيات حيالي لا عداد لهايامن نقدت استجاباتي وعاداتيإن البعوضة قد توحي بنشوتها
أخي عبد المسيح فدتك نفسي
أخي عبد المسيح فدتك نفسييعزّ عليّ أن أهب التأسيلمثلك أيها الخل المرجى
قال لي الحب كيف تعزف عني
قال لي الحب كيف تعزف عنّيأحسبت الحياة محض التمنّيقلت هيهات أن أفوتك طوعا
هاتى ثلوجك هاتي
هاتى ثلوجَكِ هاتيفإنَّها من حَياتيولتعصفي يا سمائي
يا شعب لا تعبد الأصنام إذ نطقت
يا شعبُ لا تعبد الأصنامَ إذ نطقتلك البراهينُ عن آثامِ أهليهاكن أنت نفسك لا عبداً ولا أمةً
أيا حرقتي لجلالٍ مضى
أيا حرقتي لجلالٍ مضىلقد خابَ ظني كما ضاعَ مدحيأأودت به حرمة ما اتَّقت
وطني رأيتك في الربيع فعطره
وطني رأيُتك في الربيعِ فعطرُهُحولي شذاكَ برعشةٍ كتلهُّفيورأيتُ أيام الشبابِ بلا بلاً
ألا تعود سؤال رن في أذني
ألا تعودُ سؤال رنَّ في أُذنيولا يزالُ فهل لم يعرفوا شجنيغادرتُ مصرَ لما عانيتُ من عنتٍ
هو الاقطاع هل لم تعرفوه
هو الاقطاعُ هل لم تعرفوهُأيخفى عنكمو الوجهُ الكريهُألا يكفى الذي عانيتموهُ
هدر تلكمو الدماء الزكيه
هَدرٌ تلكمو الدماءُ الزكيَّهإن نسيتم تحريرَ مصر الشَّقيهأى معنىً لتضحياتٍ إذا ما