قافية الياء (ي) أرشيف

يا ليتني كنت أغبى الناس كلهم

يا لَيتَني كُنتُ أَغبى الناسِ كُلُّهُموَكُنتُ باقلَ في حالي وَأَقواليوَإِنَّ خالي فَهمي أَو حُسَينَ أَخي

وَقَد يَجمَع اللَهَ الشَتيتَينِ بَعدَماأَصابا عَناءً في الهَوى وَتَنائِياوَكانا مِنَ اليأسِ الَّذي قَد عَراهُما

يا جاكَ قُل قَد وَفى زَمانيوَما وَفى مُسعِداً لِغَيريوَالصَفوُ قَد حَلَّ في مَكاني

ما لي أَرى غُصنَ الهَنافَرَحاً يَميلُ وَينثَنيوَلِيسَيِّدِ الأَكفا دَنا

عِندي لَكُم يا آلَ وُدّي دَعوَةًفيها هَناكُم بِالصَفا وَهَنائيهِنَجلى حُسَينَ يَستَتِم قِرانُهُ

صورَةُ العَبّاسِ مَولانا المُفَدّىقَد حَباها عَبدُهُ أَحمَد خَيريلا تَلوموهُ عَلى الحِرصِ عَلَيها

دَعوني وَشَأني وَالزَمانَ وَأَهلَهُفَأَنّي بِهِم أَدري بِغَيرِ تَغاليوَلا تَسأَلوا عَمَّن أَعدَنَ غالِياً

مَن أَحرَزَ الفَضلَ الجَليلَ بِجِدِّهِوَاِمتازَ فينا بِالمَقامِ العاليوَسَرَت مَناقِبُهُ بِمِصرَ جَميعاً

نَوَّرتَ ثَغرَ الإِسكَندَرِيَّةَ وَليَكُنبِسَنا لِقائِكَ كُلَّ عامٍ يَنجَليوَتَمَتَّعَت أَهلوهُ يا بُشراهُم

نيشانَ مَجدٍ لِلخَليلِ أَسنىوَرِفعَةَ حَتماً عَلَيها يَثنيأَو تَيهَماً بِقُدرَةِ الإِلَهِ