قافية الياء (ي) أرشيف

بيد العفاف أَصون عز حجابي

بيد العفاف أَصون عز حجابيوِبِعِصمَتي أَسمو عَلى أَترابيوَبِفِكرَة وَقادَة وَقَريحة

لِمُستَشار الغَرام قدمت اِعراضيبِاني لحكم المَحاسِن متبع راضيجَمالك اِللي محا رَسمي وَاِعراضي

سارَت مَحافِل حَياتي يا أَهيل الحيمِن بَعد ذا البُعد ما تَقولم عَلى حيفَيا نَسيم الصِبا حي الحَبايِب حي

غَضضت نَواظِري عَن غُصن قَدوَعفت حَنين قَلبي وَهُوَ روحيفَلَو عقب الهَوى قَلبي وَقالَت

ثروة المرء بما يطلبهلا بما يملكه بين يديهمالك الأرض فقير إن رعى

أَسال مسلسل السَحب العَواليفَرَوى شَعب مكة وَالعَواليأَم الآفاق قَد مَلَئَت عُيونا

سَلامُ اللَهِ ما طَلَعَت بُدوركَطَلعَتِكَ الَّتي تَجلى لِعَينيعَلى مَن عِندَهُ روحى وَقَلبي

قَلبي لِبُعدِكَ لَم يَحمد مُجاوَرَتيوَفَر نَحو حَبيب في حَشاه رَبّيقُل لي بِطَلعَتِكَ الغَرا وَعِزَّتِها

قالَت وَقَد واصَلَت اِن كُنتَ تَأَلَفُنيبِانفس العَين حَتّى الفَجر حَيينيفَقُلت قَومي بِحِفظ اللَهِ سَيِّدَتي

حلو التَمايُل مَمنوع مِن القَبلبِحُبِّه همت في العسال وَالعَسليوَمَوقِف الحال بَينَ الحاجِبين بَدا