أأنت مجيبي إن دعوتك باكيا
أأنت مجيبي إن دعوتك باكياوهل لدموعي أن ترد العواديامرضت ولم تشغل طبيباً وعُوَّداً
أعزي وزير الأمتين وأشتكي
أعزّي وزير الأمتين وأشتكيإليه من الأقدار موت أبيهِمضى خاتم الجيل الممهد سبله
ذكرتك إبراهيم والثغر عابس
ذكرتك إبراهيم والثغر عابسٌوخطب الضحايا بين سمعي وناظريذكرتك في اسكندرية والأسى
كتبت إليكم ما استحق مقامكم
كتبت إليكم ما استحق مقامكمولم أر منكم ما استحق مقاميوأرسلت قلبي في كلامي فلم أجد
رجعت من المطاف بلا نصيب
رجعت من المطاف بلا نصيبٍوكان به اعتدادي واعتزازيوكم جاهدتُ فيه بكل فتوى
بنى مصطفى كرمتم اليوم مصطفى
بنى مصطفى كرمتمُ اليوم مصطفىفأديتمُ حق الأبوة فيهِوكنتم له طلابَ خيرِ معلمٍ
حملت إليكم في يميني كتابيا
حملتُ إليكم في يميني كتابيالكم لا لأهلي ما أريد ولا لياأسائلكم فيه علاجَ الذي بكم
جمعت في العيد حولي سائر
جمعتُ في العيد حولي سائرَ الآلِوملتقى الآل حولي كلُّ آماليأباً دعوني ومالي فيهمُ ولدٌ
حب النبي الهاشمي دوائي
حبُّ النبيِّ الهاشميّ دَوائيوَطَبيبُ أَمراضي وَكنزُ شِفائيوَذَخيرَتي يَوم الزحام وَعدّتي
تجاهلني الوادي الخصيب وأهله
تجاهلني الوادي الخصيب وأهلهوفي كل فج منه مأثرةٌ منيوعذري إليه في سكوتيَ علتي