ولا أزرف ضيفي إن تأوبني
وَلا أُزَرِّفُ ضَيفي إِن تَأَوَّبَنيوَلا أُداني لَهُ ما لَيسَ بِالدانيلَهُ المُؤاساةُ عِندي إِن تَأَوَّبَني
ويلم لذات الشباب معيشة
وَيلُمِّ لَذّاتِ الشَبابِ مَعيشَةًمَعَ الكُثرِ يُعطاهُ الفَتى المُتلِفُ النَديوَقَد يَعقِلُ القُلُّ الفَتى دونَ هَمَّهِ
لقينا يوم صهباء سريه
لَقينا يَومَ صَهباءٍ سَرِيَّهحَناظِلَةً لَهُم في الحَربِ نِيَّهلَقيناهُم بِأَسيافٍ حِدادٍ
دعوني أوفي السيف في الحرب حقه
دَعوني أُوَفّي السَيفَ في الحَربِ حَقَّهُوَأَشرَبُ مِن كاسِ المَنِيَّةِ صافِياوَمَن قالَ إِنّي سَيِّدٌ وَاِبنُ سَيِّدٍ
لعمرك ما ليث وإن كنت منهم
لعمرك ما ليثٌ وإن كنت منهمبتاركة ليث خلافي وعصيانيوَهُم أسلَمُوني يومَ ذي الرّمث والغضا
أما كلاب فإنا نسالمها
أما كلاب فإنا نسالمهاحتى يسالم ذئب الثلة الراعيبنو جذيمة حاموا حول سيدهم
ألا حييا دور الحبيب واحيينا
ألا حييا دورَ الحبيب واحيينازمان التصابي والصِّبا المتقضيافإن طلول الحِبّ أوقدن في الحشا
تجاوز قدر الذم ذا الفاسق الغوي
تجاوز قدر الذم ذا الفاسق الغويفماذا يفيد الشعرُ والبحرُ والرويلقد كلَّتِ الأذهان عن حصر ذمةٍ
الوتر سنة لدى ابن يونس
الوترُ سُنَّةٌ لَدَى اِبنِ يُونَسِتَأكِيدُهَا بِغَيرِ رَيبٍ مَا نُسِيوالجَرحُ سَحنُونُ لَدَيهِ يَنبَغِى
ألا عج من حيازيم المطي
أَلاَ عُج مِن حَيَازِيمِ المَطِيِّعَلَى قَبرِ الإِمَامِ الحَضرَمِيِّوَحَيِّ مَنَازِلاً قَد حَلَّ فِيهَا