ولقد غنيت بطيب تربة طيبة
وَلَقَد غَنيتُ بِطيب تُربةِ طَيبةٍعَن كُل مَغنىً فيهِ جم غَوانيوَتعوّذت نَفسي بِما أمنت بِهِ
بك يا رياض الآس زاد غرامي
بكَ يا رياض الآس زادَ غَراميوَنَما بِمنظرك النَضير هياميوَشغفت فيكَ بِكُل غُصن مائس
بروحي ريما ناعس الطرف جاد لي
بِرُوحيَ ريماً ناعسَ الطَرف جادَ ليبِرَشفٍ وَتَقبيلٍ فَزالَ سقاميكَلفت بِهِ طفلاً وَهمت بِحُبه
يا بدر حسن في سما عرفان
يا بَدر حُسنٍ في سَما عرفانِرفقاً بَصبٍّ في جَمالك فانيوَاعطف عَلَيهِ بِزورة يَحيا بِها
وصال شقيق البدر كل مرامي
وصالُ شَقيق البَدر كلُّ مَراميوَإِن هُوَ عَني قَد نَأى بِمَراميفَإِن فُؤادي ما لَهُ عَنهُ شاغل
على بابك السامي تعوقت مدة
عَلى بابك السامي تعوّقتُ مدّةًوَما نلتُ لَما أَن دخلت مَراميوَقالوا فلان قَد أَتى الدارَ زائِراً
عكفت على الآداب قبل فطامي
عكفتُ عَلى الآداب قَبل فطاميوَهمتُ بِها حَتّى بَلغت مَراميوَبادرت مضمار الحَماسة وَالثَنا
على الزمان اقترح ما شئت حيث غدا
عَلى الزَمان اقترح ما شئتَ حَيثُ غَداعَبداً مُطيعاً وَأَنتَ الآمر الناهيوَانشر لِواء مَسراتٍ تَدوم عَلى
بالبشر في مصر لاحت غرة العام
بِالبشر في مصر لاحَت غرّة العامِتَزهو بِنُور مَليك للحمى حاميتَزهو بِنُور مَليكٍ غَيثُ راحته
بسمت ثغور مسرة وأمان
بسمت ثُغور مسرّة وَأَمانِفي مصر فابتهجت بنيل أَمانيوَسَعيدها بختان شبل جنابه