لئن ذبلت كالزهر يوما قريحتي
لئن ذبلت كالزَّهرِ يوماً قَريحتيوقد فَنيَت من كثرةِ الحبِّ مُهجتيفلي منهُما عطرٌ ونورٌ لأنني
ولائمة قالت تلوثت بالوحل
ولائمةٍ قالت تلوَّثتَ بالوَحلِفقلتُ لها يا ميُّ قد عَثرت رِجليتمنَّيتُ إصلاحاً وعِلماً لجاهلٍ
غرست بلحظي أجمل الزهرات
غَرَستُ بلَحظي أجملَ الزَّهراتِعلى خدِّكِ المسقيِّ مِن عَبراتيفلا تحرميني شمّةَ الزَّهرةِ التي
ليالي قلت إن عددت اللياليا
لياليَّ قَلّت إن عَدَدت اللياليافرُبَّ ليالٍ لم يكن طيبُها لياسأشرَبُها في كأسِ وهمي مدامةً
سل الشواطئ ما أبقين من جسدي
سَلِ الشواطئَ ما أبقَينَ من جَسَديوما عليهنَّ من دَمعي ومن كمديضيَّعنَ قَدري وأيامي ومَعرِفتي
إذا غاب جسمي في الثرى رافقي ظلي
إذا غابَ جسمي في الثَّرى رافِقي ظلِّيفلن تجدي بَينَ الورى عاشقاً مِثليفيُغنيكِ طيبُ الذّكرِ عن حُسن صُورتي
على الشاطىء المصري ضل فتى الشام
على الشاطىءِ المصريّ ضلّ فتى الشامِيُقلّبُ كفَّيهِ على قلبهِ الداميتصبّاهُ حُسنُ الشامِ بعد فراقِها
رأيت الشرق ملكا للنبي
رأيتُ الشرقَ ملكاً للنبيِّيُزَلزَلُ تحت رِجلِ الأجنبيِّفحتامَ الفرنجةُ في هِراشٍ
أيا زهرة من حبيبة قلبي
أيا زهرةً من حبيبةِ قلبيأريجُكِ فاحَ فنفّس كربيحسَدتُك لما جنَتكِ ضحىً
أيها العصفور قل لي أتغني
أيّها العصفور قُل ليأَتُغَنّي أم تُصلّيهذه تغريدةٌ قد