الدهر قابل بالتهاني والتحيه
الدَهر قابل بِالتَهاني وَالتَحيهْوَصفا سُرور يُوسف لِلعَسكريهْوَرِضا سَعيدِ الملك عَنهُ زاده
أيام بؤس عدو الله أولها
أَيام بُؤس عَدوّ اللَه أَوّلهاعَما قَليلٍ بِلا شَك يُوافيهِوَالعَزلُ يَأتيهِ وَالنعمى تُفارقُه
واحنيني إلى مباسم بيبي
واحنيني إلى مباسم بيبيوأتون الغرام في وجنتيهاذكريات تحز قلبك حزا
هل شمس حسن تجلت في مغانيها
هَل شَمسُ حسنٍ تَجلت في مَغانيهاأَم رَوضةٌ أَينَعَت تَدنو مَجانيهاأَم بَدر أُنس بَدَت أَنواره فَجلت
بشير التهاني بالسرور حباني
بَشير التَهاني بِالسُرور حَبانيفَأَطلقت بِالشُكر الجَميل لِسانيوَقَد كُنت قاطَعتُ الغَرام وَأَهله
تبسم في الإقبال ثغر تهاني
تبسم في الإقبال ثغرُ تهانيلصدر صدورٍ لا يقاس بثانيلصدر الصدور وافر الحَزم عدله
إذا ما ألمت بي خطوب زماني
إِذا ما أَلمَّت بي خُطوبُ زَمانيوَفوّق دَهري سَهمَه وَرَمانيوَضاقَت عليّ الأَرضُ بَعدَ اِتساعها
كيف الوصول إلى من كان لي قمرا
كَيفَ الوُصولُ إِلى مَن كانَ لي قَمَراًبَينَ الكَواكبِ أَهواه وَيَهوانيكُلُّ المُحبين في أَجسامهم سقمٌ
عن يانع الحسن بعد الوصل ألواني
عَن يانع الحُسن بَعدَ الوَصلِ أَلوانيدَهري وَغيّر بِالهُجران أَلوانيوَما اِكتَفى بِالجَفا حَتّى رَمى خلَدي
أين عبد الحميد رب المعاني
أَين عَبد الحَميد رَبُّ المَعانيمِنكَ يا مَن أَحكَمتَ وَضع المَبانييا أَخا الحَزم وَالسِياسة وَالرَأ